دور بلدية جرش الكبرى في حماية البيئة

ديالا جميل حسين العتوم1

1 رئيس ديوان فرعي، بلدية جرش الكبرى، وزارة الإدارة المحلية، الأردن.

HNSJ, 2023, 4(2); https://doi.org/10.53796/hnsj422

Download

تاريخ النشر: 15/01/2023م تاريخ القبول: 08/01/2023م

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على إسهام بلدية جرش الكبرى في المحافظة على البيئة داخل حدود البلدية، وكذلك التعرف على أبرز المعيقات التي تحول دون المحافظة على البيئة من قبل بلدية جرش الكبرى، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي للائمتها مع طبيعة هذه الدراسة، وكانت أبرز نتائج الدراسة، إن بلدية جرش الكبرى تسعى للمحافظة على البيئة من خلال إعادة الاستخدام والتدوير للنفايات: طريقة مبتكرة لتحويل العناصر القديمة إلى شيء أكثر قيمة، ونكسب من خلالها المحافظة على البيئة وإيجاد دخل لكثير من السكان، وكانت أبرز المعيقات التي تحد من قيام بلدية جرش الكبرى بوظيفتها في حماية البيئة الوضع المالي لبلدية جرش الكبرى، وأوصت الدراسة بأن على بلدية جرش الكبرى السعي نحو عمل شراكة من بلديات عالمية للاستفادة من خبراتها في مجال المحافظة على البيئة.

الكلمات المفتاحية: حماية البيئة، معيقات حماية البيئة، بلدية جرش الكبرى.

Research title

The role of the Greater Jerash Municipality in protecting the environment

Diala Jamil Hussein Al-Atoum1

1 Sub-Diwan Chief, Greater Jerash Municipality, Ministry of Local Administration, Jordan.

HNSJ, 2023, 4(2); https://doi.org/10.53796/hnsj422

Published at 15/01/2023 Accepted at 08/01/2023

Abstract

The current study aimed to identify the contribution of the Greater Jerash Municipality in preserving the environment within the municipal boundaries, as well as to identify the most prominent obstacles that prevent the preservation of the environment by the Greater Jerash Municipality. The results of the study, the Greater Jerash Municipality seeks to preserve the environment through the reuse and recycling of waste: an innovative way to convert old items into something more valuable, and through which we gain the preservation of the environment and create income for many residents, and the most prominent obstacles were The financial situation of the Greater Jerash Municipality, which limits the Greater Jerash Municipality’s performance of its function in protecting the environment.

Key Words: environmental protection, environmental protection obstacles, Greater Jerash municipality.

المقدمة:

في الفترة الأخيرة تزايد الاهتمام بموضوع البيئة و العمل على حمايتها في الفترة الأخيرة سواء على الصعيد الداخلي في المملكة الأردنية الهاشمية أو على مستوى العالم، حيث ترجمت الدول وعيها حول المشكلات البيئية إلى ممارسات فعلية نتج عنها عقد مجموعة من المؤتمرات و الاتفاقيات قصد اتخاذ الإجراء الكفيلة لحماية البيئة من مخاطر التلوث.

تعد الأردن من أول الدول التي وضعت مشاكل البيئة ضمن اهتماماتها من خلال سعيها إلى إعادة الاعتبار للبيئة حيث عمد المشرع إلى الحد من تفاقم المشكلات البيئية باستحداث العديد من الهيئات المركزية المتخصصة في المجال البيئي و إرساء بعض المراسيم و القوانين ذات الصلة ثم وسع من نطاق حماية البيئة إلى المستوى المحلي بغية تجسيد سياسات الدولة

و لضمان نجاح هذه السياسات على المستوى الإقليمي والدولي حيث يعتبر الأردن عضو في كثير من الاتفاقيات التي تخص البيئة على مستوى العالم.

وتعتبر مشكلة التلوث، والعمل على الحفاظ عليها من القضايا المهمة والشائكة التي تزعج العلم بشكل عام والأردن بشكل خاص، . وقد قامت الكثير من الدول بإجراءات عملية بحماية بيئتها، وبالتالي حماية الإنسان وممتلكاته وضمان استمرارية وعيشه.

وتعتبر البلديات شريك رئيسي مع وزارة البيئة في مجالات حماية البيئة بدعمها بمجموعة من القوانين و الآليات الحديثة و تجسيدا لمبدأ اللامركزية الإدارية باعتبارها الهيئة الأكثر تواصلا مع المواطن في المنطقة( بورسان،2021).

لقد بذلت بلدية جرش الكبرى جهود كبيرة لضمان حماية البيئة ومواردها من التلوث. وجهود البلدية في حماية البيئة كانت مبادرات إعادة تدوير النفايات وهم مشروع ريادي قامت به بلدية جرش الكبرى في عام 2022، بالإضافة إلى التراخيص البيئية ومراقبة الأبنية، والعمل على استدامة النظافة.

أسئلة الدراسة:

تسعى الدراسة للإيجابه عن التساؤلات التالية:

-إلى أي مدى تسهم بلدية جرش الكبرى في المحافظة على البيئة داخل حدود البلدية؟

– ما هي المعوقات التي تحد من قيام بلدية جرش الكبرى من القيام بدورها في حماية البيئة؟

أهداف الدراسة:

  • التعرف على إسهام بلدية جرش الكبرى في المحافظة على البيئة داخل حدود البلدية.
  • التعرف على أبرز المعوقات التي تحد من قيام بلدية جرش الكبرى من القيام بدورها في حماية البيئة.

أهمية الدراسة:

تنبع أهمية الدراسة من النقاط التالية:

  • تنبع أهمية الدراسة من أهمية موضوع الحكومة الإلكترونية بشكل عام والبلديات بشكل خاص كون جميع المواطنين بحاجة الخدمات من البلدية.
  • وتنبع أهمية هذه الدراسة في أنها تقوم على وتشخيص واقع دور بلدية جرش الكبرى في المحافظة على البيئة.
  • تتمثَّل الأهمية العلمية لهذه الدِّراسة المساهمة في توفير دراسة علمية حديثه، قد تفيد الباحثين والمختصين في فهم دور البلديات في المحافظة على البيئة بشكل عام وبلدية جرش بشكل خاص.
  • وتعطي هذه الدراسة رؤية واضحة من أجل الاطلاع على المعيقات التي تحد من قيام البلدية بدورها في حماية البيئة.
  • كما تعرف على أبرز الاستراتيجيات التي تستخدمها بلدية جرش الكبرى للمحافظة على البيئة.

مصطلحات الدراسة:

  • المحافظة على البيئة: عرفها زهيرة(2016) البيئة ترمز إلى كل شيء يحيط بالإنسان من ماء، ونباتات، وهواء، وغذاء، و العلاقة بين الإنسان والبيئة هي علاقة تبادليّة، أي أن كلا الطرفين يؤثر ويتأثر بالآخر، فعندما تكون عناصر البيئة صحية ونظيفة فهذا ينعكس بشكل إيجابي على صحة الإنسان ورفاهيته، والعائلات والمجتمع بكل أطيافه واقتصاده، أما يقصد بالمحافظة على البيئة: هي الإجراءات التي تقوم بها بلدية جرش الكبرى في المحافظة على النظام البيئي داخل حدود البلدية.
  • بلدية جرش الكبرى: هي أحد بلديات المملكة الأردنية الهاشمية، وتصنيفها أ وتشمل عده مناطق.
  • وعرفتها الباحثة بأنها تلك البلدية التي تسعى للمحافظة على البيئة المحلية.( الموقع الالكتروني لوزارة الإدارة المحلية،2022 ، www.mola.gov.jo/AR/Pages).

حدود الدراسة:

لغايات انجاز هذه الدراسة تم تحديدها بالمحددات التالية:

-الحدود الموضوعية: دور بلدية جرش الكبرى في حماية البيئة

  • الحدود المكانية: اقتصر تطبيق هذه الدراسة على بلدية جرش الكبرى بالمملكة الأردنية الهاشمية والمناطق التابعة لها.

الدراسات السابقة:

تم عرض لبعض الدراسات ذات العلاقة بموضوع الدراسة:

  • أجرى أبو عويصة(2022) دراسة هدفت التعرف على دور الإدارة المحلية في ضوء مشاريع التنمية المحلية من وجهة نظر عينة الدراسة، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتم تطبيق أداة الدراسة على عينة من (120) موظف من بلدية الموقر بالمملكة الأردنية الهاشمية، وتوصلت الدراسة إلى ما يلي: عن مهارات موظفين بلدية الموقر في تحقيق التنمية البيئية جاء بدرجة منخفضة، وتبين من الدراسة عن المعوقات المالية هي أبرز ما يواجه البلدية من أجل المحافظة على البيئة.
  • قام رابح (2020) بإجراء دراسة هدفت إلى التعرف على دور المجالس البلدية في المحافظة على البيئة في الجزائر، تماشيًا مع القوانين والتعليمات، وتم استخدام المنهج الوصفي لملائمتها مع الدراسة، وأبرز ما توصلت اليها الدراسة: ضرورة التأكيد على أهمية البلديات في المحافظة على البيئة كونها الأقرب للمواطن، وكذلك العمل على المشاركة مع الجهات ذات العلاقة والعمل معاً، وأوصت الدراسة بضرورة توفير الموارد المالية من أجل دعم البلديات في المحافظة على البيئة.

وفي نفس السياق قام( القضاة،2019) بدراسة هدفت إلى معرفة أهم المعوقات التي تحد من قيام البلديات في الأردن بواجبها بحماية البيئة، حيث تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي من خلال توزيع استبانة على (215) موظف وموظفة من عدت بلديات في محافظة عجلون، وأبرز ما توصلت اليها الدراسة:إن تحديات البلديات جاءت بدرجة متوسطة، وأوصت الدراسة بضرورة العمل على إزالة تلك العقبات التي تواجه البلدية.

تعليق على الدراسات السابقة ومدى استفادة الدراسة الحالية منها:

من خلال عرض الدراسات السابقة أتضح عده أمور لابد من التأكيد عليها منها:

أولًا: أوجه التشابه بين الدراسات السابقة والدراسة الحالية:

  • تتشابه الدراسات السابقة مع الدراسة الحالية بطبيعة موضوع الدراسة حيث ركزت على: دور البلديات في المحافظة على البيئة.
  • تتشابه الدراسات السابقة مع الدراسة الحالية البيئة التي طبقت عليها الدراسة حيث طبقت على البلديات في معظمها، وكذلك طبقت على بيئة الأردن.
  • تتشابه الدراسة الحالية مع العديد من الدراسات السابقة باستخدامها المنهج الوصفي الوصفي، الأكثر ملائمة لمثل تلك الدراسات.

ثانياً: مدى استفادة الباحثة من الدراسات السابقة:

  • استفادة الباحثة من الدراسات السابقة في إعداد أسئلة الدراسة، وأهميتها وأهداف الدراسة.
  • التمكن من إعداد الأدب النظري والاستفادة من الدراسات السابقة للدراسة.
  • تحديد المنهج البحثي الملائم لمثل تلك الدراسات.

ثالثاً: ما تميزت بها هذه الدراسة عن الدراسات السابقة:

  • تم الاعتماد على مصادر بحثية متنوعة وحديثة، ومن بيئات مختلفة.
  • تقديم بعض التوصيات التي ممكن الاستفادة منها من أجل الوصول إلى المحافظة على البيئة.
  • حيث تعتبر الدراسة الأولى حسب علم الباحثة التي تم تطبيقها على بلدية جرش الكبرى.

الأدب النظري:

شهد النظام التشريعي في الأردن لحماية البيئة في الفترة الماضية عن طريق تطوير العديد من التشريعات و النصوص القانونية، بحيث أصبحت تلك التشريعات المتكاملة والمتجانسة في النصوص العالمية ومتطورة .

وقد صدر قانون البيئة الأردني ليتلائم مع التطور العالمي حيث تم المصادقة عليه من قبل مجلس الأمة في عام 2006 وهذا القانون وفر المظلة التشريعية المناسبة لإصدار الأنظمة والتعليمات التفصيلية المختلفة المتعلقة بحماية البيئة.

وظائف قسم البيئة في بلدية جرش الكبرى:

– العمل على متابعة ومراقبة كافة أقسام الدائرة الصحية والتأكد من تقيد هذه الأقسام بالمهام والواجبات الموكولة إليهم

متابعة كافة الأمور التي تتعلق بقسم البيئة مع رئيس بلدية جرش الكبرى ومدير البلدية. – العمل

مشاركة مدير الدائرة في اجتماعات لجنة الصحة والسلامة العامة في المحافظة. –

رسم الخطط والبرامج وإعداد الموازنة السنوية التي تتعلق بالدائرة وبإشراف رئيس البلدية-

– العمل على تطبيق قانون البلديات وتعديلاته وقانون الصحة العامة والحرف والصناعات وقانون البيئة الأردني في الحفاظ على الصحة والسلامة العامة

-التنسيق الكامل مع كافة دوائر البلدية ومناطقها والعمل على التقيد التام في تطبيق القوانين المذكورة أعلاه والمحافظة على مصالح البلدية لشؤون البيئة.

– العمل على مراقبة ومتابعة العمال والسائقين و المراقبين العاملين في مجال النظافة العامة داخل حدود البلدية

العمل على تطبيق قانون البيئة الأردني في الحفاظ على الإصحاح البيئي للبيئة المحلية. –

– العمل وبالسرعة الممكنة على إنهاء المكارة الصحية إن وجدت داخل مناطق البلدية

تطبيق قانون الصحة العامة وكذلك قانون البيئة الأردني المعمول دون تهاون-

-العمل على التنسيق الكامل مع كافة الجهات ذات العلاقة بالبيئة والدوائر الرسمية .

– العمل على توزيع المراقبين وعمال النظافة في جميع أنحاء محافظة جرش لتنظيف الشوارع والساحات والعمل على جمع النفايات من المنازل والمحلات والمؤسسات العامة والمصانع بشكل يومي.

.مراقبة النظافة في المدينة والمشاركة في التخطيط لحملات النظافة وتنفيذها-

المشكلات التي تواجه بلدية جرش الكبرى في المحافظة على البيئة:

  • غياب الوعي البيئي لدى عامة المواطنين، وجهلهم بالقوانين والتعليمات البيئية.
  • افتقار بلدية جرش الكبرى إلى؛ وجود مختصين في مراقبة التلوث، وكذلك عدم وجود لجنة صحية مع لجنة الأبنية.
  • افتقار البلديات إلى تصاميم التصريف التي بإمكانها إن تمكن من مراقبة جيدة لحالة شبكات التصريف.
  • انعدام وجود الأدوات والمختبرات والتجهيزات الأساسية لدى مكاتب الصحة التابعة لبلدية جرش الكبرى مما يجعلها لا تقوم بدورها في المراقبة الصحية كما ينبغي.

منهج الدراسة:

اقتضت طبيعة الدراسة استخدام المنهج الوصفي للكشف عن إسهام بلدية جرش الكبرى في المحافظة على البيئة داخل حدود البلدية، ويعتبر هذا المنهج ملائم لهذه الدراسة لأنه يتضمن مسحاً مكتبياً وذلك بالرجوع إلى الدراسات السابقة والدراسات السابقة.

النتائج المتعلقة بالإجابة عن أسئلة الدراسة:

إن أهم النتائج التي تم التوصل اليها من خلال الإجابة عن تساؤلات الدراسة كما يلي:

الإجابة عن السؤال الأول والذي نص على” إلى أي مدى تسهم بلدية جرش الكبرى في المحافظة على البيئة داخل حدود البلدية؟

تقوم بلدية جرش بمجموعة من الإجراءات التي تسهم في المحافظة على البيئة داخل حدود البلدية وابرز تلك الإسهامات:

– إعادة الاستخدام والتدوير للنفايات: طريقة مبتكرة لتحويل العناصر القديمة إلى شيء أكثر قيمة، ونكسب من خلالها المحافظة على البيئة وإيجاد دخل لكثير من السكان.

– المراقبة الفاعلة وملاحقة مصدر التلوث داخل حدود البلدية.

– تطبيق القانون على المخالفين.

– مراقبة الأسواق والمحافظة على إتلاف الطعام منتهي الصلاحية.

– عقد اجتماعات مع مؤسسات المجتمع المحلي من أجل المحافظة على البيئة.

– عمل شركة مع وزارة البيئة من أجل المحافظة على البيئة داخل حدود بلدية جرش الكبرى.

الإجابة عن السؤال الثاني والذي نص على” ما هي المعوقات التي تحد من قيام بلدية جرش الكبرى من القيام بدورها في حماية البيئة؟

وتحدد أبرز المعوقات التي تحد من قيام بلدية جرش الكبرى بدورها ما يلي:

يرتبط تلوث البيئة الحضرية بمستوى التطور الحضاري للإنسان، وتختلف بتطور الأنشطة الاقتصادية المتنوعة التي يمارسها سكان المدن، وبوثيرة نمو العمران ومدى التزام بالجراءات القانونية، وبمستوى النمو السكاني الكبير في مدينة جرش نتيجة الزيادة الطبيعية والهجرة من الأخوة السوريين الذي جعل ضغط على البيئة.

مدى وعي الجهات المسئولة من سلطات وهيئات منتخبة، ومصالح تقنية ومؤسسات إنتاجية … بمشاكل التلوث، ومدى نجاع الوسائل المستعملة للحد من آثاره، وكذا بمستوى وعي الساكنة بأهمية البيئة وضرورة العمل على الحد من تلوثها.

تشكل النفايات الصلبة الناتجة عن المخلفات المتبقية من استهلاك السلع بمختلف أنواعها، من أبرز العقبات التي تحد من قيام البلدية بوظائفها بالمحافظة على البيئة.

الصرف الصحي ومناهل تصريف المياه.

– عدم توفر القدرة المالية لدى بلدية جرش لشراء الأجهزة اللازمة لقيام بوظيفتها بالمحافظة على البيئة.

– غياب الصيانة للطرق والشوارع داخل حدود البلدية.

– تداخل الصلاحيات بين البلدية والصحة والبيئة.

التوصيات:

  • العمل على تطوير العاملين بقسم الصحة داخل البلدية.
  • زيادة الصلاحيات الممنوحة للعاملين في البلدية وخاصة القسم الصحي بالمخالفة وتطبيق القانون بحزم.
  • ضرورة دعم الحكومة للبلديات وخاصة بلدية جرش الكبرى كونها مدينة سياحية.
  • السعي نحو عمل شراكة من بلديات عالمية للاستفادة من خبراتها في مجال المحافظة على البيئة.
  • تشكيل لجان على مدارس الساعة لمراقبة المناطق داخل حدود البلدية.

المراجع:

  • زهيرة، علي.(2016). دور الجماعات المحلية في حماية البيئة،مجلة التنظيم والعمل، مج 5(4)، ص131-140.

-بورسان، رمضان.(2021). دور البلدية في مجال حماية البيئة في اطار التنمية المستدامة،مجلة الإدارة والاقتصاد، ع2 ، ص33-49.

  • ( الموقع الالكتروني لوزارة الإدارة المحلية،2022 ، www.mola.gov.jo/AR/Pages).

الطعامنة، محمد.(2018). الإدارة المحلية بين النظرية والتطبيق، ط1، دار وائل : الأردن.-

-القضاة، هبه.(2019). التحديات التي تواجة وحدات الإدارة المحلية في الأردن وسبل مواجهتها، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة اليرموك: الأردن.

-أبو عويضة، طارق.(2022). دور الغدارة المحلية في حماية البيئة في ظل مشاريع التنمية المحلية المستدامة: دراسة حالة على بلدية الموقر، المجلة العربية للنشر العلمي، ع 50، ص1621-.1650

  • رابح، سرير.(2020). دور البلدية في عملية صنع القرار التنموي وحماية البيئة في الجزائر، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة وهران-الجزائر.