تحقيق وتحليل قسم البيان من مخطوطة “مفتاح المفتاح” لقطب الدين الشيرازي

مجاهد الغثة1

1 جامعة أرجيس، تركيا.

EMAIL: mujahed.alghatha@org.iu.edu.tr بريد الكتروني:

المعرف العلمي https://orcid.org/0000-0003-2821-437X

HNSJ, 2023, 4(3); https://doi.org/10.53796/hnsj436

Download

تاريخ النشر: 01/03/2023م تاريخ القبول: 05/02/2023م

المستخلص

اختصرت في مقالي هذا الحديث عن قسم البيان في مخطوطة “مفتاح المفتاح”، وسلطت الضوء على مؤلفها، وقمت بالتعريف عنه، وذكرت أهم أعماله، وأثبتُّ نسبة المخطوطة إليه من خلال كتب التراجم، كما نوّهت بإيجاز إلى الأهداف المبتغاة من تحقيق هذه المخطوطة وما سوف تحمله من فائدة لدارسي علم البلاغة، هذا وقد ذكرت أن هذه المخطوطة ماهي إلا شرح من الشروح المكتوبة على القسم الثالث من كتاب “مفتاح العلوم” للعلامة السكاكي، راجيا من الله تعالى السداد والتوفيق، وأن يكون بحثي هذا ذا نفع وفائدة.

الكلمات المفتاحية: مفتاح المفتاح، قطب الدين الشيرازي، السكاكي، مفتاح العلوم.

Research title

An Investigation and Analysis of the Statement Section in the Manuscript “MİFTAH AL_MİFTAH” by Qutb al-Din al-Shirazi.

MUJAHED ALGHATH1

1 Erciyes University, Turkey

EMAIL: mujahed.alghatha@org.iu.edu.tr

Scientific identifier: https://orcid.org/0000-0003-2821-437X

HNSJ, 2023, 4(3); https://doi.org/10.53796/hnsj436

Published at 01/03/2023 Accepted at 05/02/2023

Abstract

In my article, I summarized this talk about the section of eloquence in the manuscript “Miftah al-Muftah”. In this respect, I shed light on its author, introduced him, mentioned his most important works, and proved the manuscript’s attribution to him through the books of biographies. I also noted briefly the objectives sought behind investigating this manuscript and the benefits it will imply for those who are studying the art of eloquence. I have also mentioned that this manuscript is nothing but an explanation of the written explanations noted down on the third section of the book “Miftah al-Ulum” by the scholar al-Sakaki, hoping from God Almighty success and guidance, and that this research of mine will be useful and beneficial.

Key Words: Miftah al-Muftah, Qutb al-Din al-Shirazi, al-Sakaki, Miftah al- Ulum.

المقدمة:

بسم الله الرحمن الرحيم،

الحمد لله الذي أنزل القرآن العظيم، بلغةٍ عربيّة وبتحكيمٍ متين، فحُفظت به العربيّة من الزوال والاندثار على طول السنين. فيسّر الله وضع قواعدها الثابتة على يد العلماء والمتخصصين، وضبط أبنيتها، والتفصيل في تصاريفها، مما جعلها من أوسع اللغات بالمفردات، وأثراها بالتراكيب والصفات، ما دفع بعضهم إلى القول بصعوبة تعلّمها بين اللغات، والتمكّن بما فيها من فنونٍ ومهارات، وكما هو معروف فإن مهارة الكتابة تمثّلُ الجانب الإنتاجي للغة، ومن ثم فإن حاجة الدارس إلى الكتابة حاجةٌ ملحةٌ، فهي تبّن ما توصّل إليه من تحصيلٍ علميّ ٍ في بقيّة المهارات. وبسبب ما نراه من ضعفٍ في كتابة متعلميها من غير الناطقين بها، سوف أحاول جاهداً في هذه البحث الخوض بإيجاز عن هذه المهارة وما يعتريها من صعوبات، وما يجب القيام به لتطوير تدريسها وتلافي صعوباتها.

أهداف البحث:

  1. بيان أهمية مخطوطة “مفتاح المفتاح” لما تحتويه من مختلف علوم الأدب والبلاغة.
  2. الكشف عن هذه المخطوطة كما هي مكتوبة أو معتمدة من قبل قطب الدين الشيرازي.
  3. الكشف عن الاسم الصحيح للشيرازي كما هو مذكور في كتب التراجم.
  4. إثبات أن كتاب “مفتاح المفتاح” عائد إلى الشيرازي.
  5. تقديم بعض النصائح والتوجيهات للمقبلين على تحقيق مخطوطات.

أهمية البحث:

مما لا شك فيه بأن كتاب ككتاب “مفتاح المفتاح” حوى علوم الأدب من صرف ونحو ومعان وبديع وبلاغة ومنطق وعروض له أهمية عظيمة في علوم اللغة.

وبدون علوم اللغة تكون الجملة غير مفهومة، وتفتقد معناها وروحها، وعلم البيان يساعد على الوصول إلى أشكال التعبير المختلفة، وتوجيه الضوء إلى محاسن وجمال اللغة العربية، كما يعتبر هذا العلم هو المسؤول عن إظهار جمال الكلمات والأشعار.

الدراسات السابقة:

هناك الكثير من المخطوطات والكتب التي اهتمت بعلم البلاغة، ولكني أَثرتُ أن أذكر بعض المخطوطات التي عُنيت بشرح كتاب ” مفتاح العلوم” للسكاكي، وذلك بسبب أهميته الكبيرة لدى الباحثين وطلاب العلم والعلماء ومنها:

  1. شرح مفتاح العلوم: وهو شرح لكافة أقسام كتاب “مفتاح العلوم”، وهذا ما ذكره الشيخ آغا بزرك الطّهراني حيث قال: “شرح مفتاح العلوم للشيخ حسام الدين محمد المؤذني ذكره صاحب كشف الظنون ولم يعرف عصره، ولكن سيدنا الحسن صدر الدين استظهر في (تأسيس الشيعة) انه أول الشروح له لأنه فرغ من الشرح بجرجانية خوارزم سنة 742 كما يظهر من النسخة الموجودة في مكتبة كوپريلي وغيرها من المكتبات، وتاريخ كتابة النسخة بعد تاريخ التأليف باثنتي عشرة سنة”. ([1])
  2. ( شرح القسم الثالث من المفتاح): لصاحبه مَسْعُود بن عمر بن عبد الله الشَّيْخ سعد الدّين التَّفْتَازَانِيّ (712 – 793 هـ = 1312 – 1390 م) حيث قام الكاتب بكتابة وشرح القسم الثالث من كتاب “مفتاح العلوم” وأطلق عليه اسم” شرح القسم الثالث من المفتاح([2]).

وقد قام مؤخرا الأستاذ عمر النعمة في جامعة أرجيس بتحقيق وتحليل هذه المخطوطة، وقدم لنا عمل رائع مفيدا، ومثال يحتذى به جزاه الله عنّا خير الجزاء.

  1. “مفتاح المفتاح”: وهو شرح للقسم الثالث أيضا من كتاب “مفتاح العلوم”، لصاحبه قطب الدين الشيرازي، وهو عنوان بحثي ومقالي هذا وسأقوم بالتحدث عنه بعد قليل.

منهج البحث:

اخترت المنهج الوصفي التحليل في الحديث عن مخطوطة “مفتاح المفتاح”، والتعريف بصاحبها، وفي تقديم النصائح اللازمة لروّاد تحقيق المخطوطات.

مخطط البحث

  • المقدمة
  • تعريف المخطوط بشكل عام ومخطوطة “مفتاح المفتاح” بشكل خاص.
  • التعريف بمؤلف “مفتاح المفتاح”، و”مفتاح العلوم”.
  • إثبات أن كتاب “مفتاح المفتاح” عائد للشيرازي.
  • ذكر أهم أعمال قطب الدين الشيرازي.
  • الأهداف المرجوّة من تحقيق المخطوطة.
  • صعوبات التحقيق التي قد تواجه المقبلين على تحقيق المخطوطات.
  • الخاتمة والنتائج.
  • المصادر.

تعريف المخطوط بشكل عام ومخطوطة “مفتاح المفتاح” بشكل خاص.

  • لغةً

“المخطوط” هو المكتوب بالخط لا بالمطبعة، (ج)مخطوطات، وهو مشتق من الفعل “خط يخط” أي كُتب بخط اليد أو صوَّر اللفظ، ويُقال خطه بقلمه أو بيده. فالمخطوطة إذاً هي النسخة المكتوبة باليدِ([3]).

– اصطلاحاً

المخطوط هو ذلك الكتاب الذي كُتب بخط اليد لبيئة علمية وثقافة مختصة بموضوع ما، في زمن لم تكن فيه الطباعة موجودة([4]).

أما بالنسبة لمخطوطة”مفتاح المفتاح”، من أهم المخطوطات التي عُنيت بالبلاغة العربية، فهي من تأليف قطب الدين الشيرازي، وهي تعليق على القسم الثالث من كتاب “مفتاح العلوم” للسكاكي الذي يتضمن قواعد اللغة والخطابة العربية.

التعريف بمؤلف “مفتاح المفتاح”، و”مفتاح العلوم”.

“مفتاح المفتاح”: لصاحبه قطب الدين الشيرازي، حيثُ وجدنا من خلال البحث والتدقيق أن جميع المصادر تتفق على نفس الاسم والنسب للشيرازي وذلك كالتالي:

ذكره العسقلاني قائلا: هو مَحْمُود بن مَسْعُود بن مصلح الْفَارِسِي الشِّيرَازِيّ الشَّافِعِي([5]).

وكذلك قال السيوطي: “مَحْمُود بن مَسْعُود بن مصلح الْفَارِسِي الشِّيرَازِيّ الشَّافِعِي العلامة”([6]).

أما عباس القمي فقد زاد في تعريف الشيرازي وذلك في قوله: “محمود بن مسعود بن مصلح الكازروني الفارسي الشافعي الفاضل الفهامة الملقب بالعلامة”([7]).

“مفتاح العلوم”: كتاب جليل ضم علوم الأدب واللغة العربية، ألفه سراج الدين السكاكي، حيث اتفق أغلب العلماء على اسمه ألا وهو يوسف بن أبي بكر بن محمد بن علي أبو يعقوب السكاكي سراج الدين الخوارزمي. أما نسبه فقد اختلفوا فيه وسنعرض فيما يلي بعض أراءهم:([8])

-ذكر مصطفى بن محمد اللبناني ان نسبته تعود إلى سكاكة قرية بنيسابور وقيل بالعراق وقيل باليمن([9]).

-ونرجح ان نسبته كانت إلى صنعة السكة لأنه كان صانعا يشتغل بالصناعات الحديدية اليدوية كما يتضح من القصة التي رويت عن اهدائه محبرة من صنع يديه لملك زمانه ويؤيد رأينا ما ذكره السيوطي عنه:(السكاكي_ بالفتح والتشديد_يسميه أبو حيان في الارتشاف ابن السّكّاك فهو إلى جده وكأنه إلى صنعة السكة التي يُضرب بها الدرهم)([10])

إثبات أن كتاب “مفتاح المفتاح”عائد للشيرازي.

من خلال البحث والتقصي لم نعثر على أي تصريح أو أدلة تثبت أن “مفتاح المفتاح” غير عائدا للشيرازي، وسأقوم بدوري بذكر بعض المصادر التي تفيد بأن هذا العمل من تأليف الشيرازي:

-ذكر الزركلي في كتابه الأعلام أن “مفتاح المفتاح” من تأليف الشيرازي([11]).

-أشار حاجي خليفة في كتابه “كشف الظنون” أن من اللذين قاموا بشرح كتاب “مفتاح العلوم” هو قطب الدين الشيرازي، وأطلق على كتابه اسم “مفتاح المفتاح”([12]).

أهم أعمال قطب الدين الشيرازي.

ترك الشيرازي خلفه كم هائلا من العلوم والكتب في شتى مجالات العلوم الأدبية والعلمية منها وقد ذُكرت هذه العلوم في كثير من كتب التراجم بشكل متفرق ونحن بدورنا سنقوم بسردها بشكل كامل وذلك بالرجوع إلى المصادر التالية (موجز دائرة المعارف الإسلامية([13])) وكذلك في (الأعلام للزركلي)، وأيضا في “طبقات الشافعية الكبرى“([14])

1-الفلك والجغرافيا:

حيث ألف ملحقا لكتاب “النهاية” بعنوان في” حركات الدحرجة والنسبة بين المستوى والمنحنى”.

نهاية الإدراك في دراية الأفلاك “وكتاب “التحفة الشاهية فى الهيئة”.

2-الطب:

(رسالة في بيان الحاجة إلى الطب وآداب الأطباء ووصاياهم) وشرح كليات القانون في الطب لابن سينا في كتاب يُسمى(التحفة السعدية) ، (رسالة في البرص).

3-الدين واللغويات والبلاغة:

كتاب “الانتصاف”، وهو تعليق باللغة العربية على كتاب الكشّاف الذي يدور حول تفسير الزمخشري للقرآن.

وكتاب “فتح المنان في تفسير القرآن” وهو تعليق شامل على القرآن في أربعين مجلد مكتوب باللغة العربية.

كتاب مشكلة الإعراب في بناء الجملة العربية وكتاب مشكلة التفسير أو مشكلات القرآن.

كتاب مفتاح المفتاح، وهو تعليق على القسم الثالث من كتاب مفتاح العلوم الذي يتضمن قواعد اللغة والخطابة العربية لأبي يعقوب سراج الدين يوسف السكّاكي الخوارزمي والذي سنقوم بتناوله بشكل مفصل في الصفحات القادمة.

كتاب شرح مختصر أصول الفقه لابن حاجب، وهو تعليق على كتاب منتهى السؤال والأمل في علمي الأصول والجدل، وهو كتاب يتضمن مصادر القانون بالنسبة لمدرسة مالكي للفكر.

كتاب تاج العلوم.

4-الفلسفة:

كتاب” درة التاج لغرة الديباج”، وهو أشهر أعمال قطب الدين الشيرازي.

كتاب “شرح حكمة الإشراق سهروردي” حول فلسفة وتصوف شهاب الدين السهروردي وفلسفته حول تنوير اللغة العربية.

الأهداف المرجوّة من تحقيق المخطوطة

مما لا شك فيه أن هناك الكثير من الأهداف التي يسعى إليها كل من يحقق مخطوط أو يكتب بحث، ولعل أبرز الأهداف التي أهدأ إلى الوصول إليها من بحثي هذا ما يلي:

-إخراج الكتاب كما أراده مؤلفه باستخدام القواعد الحديثة في الإملاء، وذلك لكي يتسنى للباحثين في علم البلاغة الاستفادة منه.

-إفادة المتلقي من الناحية البلاغية، فيصبح قادراً على تذوق اللغة، ويتمكن من تصيير الكلام.

-القدرة على إدراك إعجاز القرآن الكريم، وفهم معانيه.

صعوبات التحقيق التي قد تواجه المقبلين على تحقيق المخطوطات .

لا يخفى على أي باحث بأن هناك الكثير من الصعوبات التي تواجه المحقق، ولعل أبرزها:

-العدد الكبير للمخطوطات وتنوعها، وبالتالي تتعدد النسخ ويقع الباحث في حيرة من أمره، وقد يكون العكس تماما فقد تكون الصعوبة بقلة النسخ وانعدامها.

-الموضوع الذي يتحدث عنه المخطوط ومادة بحثه.

-الخط: وتتمثل الصعوبة في عدم وضوحه أو في درجة وضوحه.

-النسخة الأصلية للمخطوط: فربما لا يستطيع الباحث الوصول إلى النسخة الأصلية بسبب ضياعها أو عدم القدرة بالوصول إليها.

-تلف أوراق المخطوط وعدم وضوحها أو فساد واجهته.

الخاتمة والنتائج.

وفي الختام فقد حاولنا المرور في عجالةٍ على مخطوطة “مفتاح المفتاح”، وقمنا بالتعريف بشكل موجز عن المخطوطة، وذكرنا من هو مؤلفها، وأثبتنا نسبتها إليه، وعددنا أهم أعماله، وحاولنا ذكر أبرز الصعوبات التي قد تواجه كل من يرغب بتحقيق مخطوط، ووجدنا أن المقبل على تحقيق المخطوطات عليه أن يراعي الأمور التالية:

-إدراك أهمية المخطوط الذي سيختاره، وما مدى الفائدة المرجوّة منه.

-البحث عن النسخة الأصلية، وفي حال عدم وجودها البحث عن النسخة الأقرب إلى عصر المؤلف.

-اختيار نسخة ثانية من أجل إجراء مقابلة بين النسختين.

-كتابة المخطوطة كما وردت تماما دون تغيير أي شيء فيها.

تمت

المصادر والمراجع:

  • آغا بزرك الطّهراني، الذريعة إلى تصانيف الشيعة، دار الأضواء-الطبعة الثانية بيروت/ الترجمة رقم 1817، الجزء الرابع عشر، ص81.
  • ابن حجر العسقلاني، الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة–دار إحياء التراث العربي بيروت/الجزء الرابع ص339.
  • ابن عماد الحنبلي الدمشقي، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، أشرف ع تحقيقه وخرج أحاديثه عبدالقادرالأرناؤوط، حققه محمود الأرناؤوط، دار ابن كثير دمشق_ بيروت، الجزء السابع، ص٢١٥.
  • أبو الفداء زين الدين قاسم بن قطلوبغا السّودوني، تاج التراجم، حققه وقدم له:محمد خير رمضان يوسف، دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع(دمشق -بيروت ) الطبعة الأولى 1413هجري-١٩٩٢م، ص ٣١٧.
  • أبو بكر، موجوز دائرة المعارف الإسلامية. الآثار العلوية، مركز الشارقة للإبداع الفكري ط:1، الجزء1، ص 8350-8349-8348
  • الطناحي، دار إحياء الكتب العربية ج ١٠، ص 386
  • السبكي، طبقات الشافعية الكبرى، تحقيق: عبدالفتاح محمد الحلو/ محمود محمد
  • إياد خالد الطباع، المخطوط العربي، دراسة في أبعاد الزمان والمكان، منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب- وزارة الثقافة-دمشق 2011م، ص 6_5.
  • جلال الدين عبدالرحمن السيوطي، بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنّحاة، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، الطبعة الأولى/طبع بمطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، الجزء الثاني، ص ٢٨٥.
  • حاجي خليفة، كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون، دار إحياء التراث العربي بيروت لبنان، ج ٢، ص 1762.
  • خير الدين الزركلي، الاعلام، دار العلم للملايين/الطبعة السابعة ١٩٨٦، الجزء الثاني، ص188.
  • عباس القمي، الكنى والألقاب، مكتبة الصدر_ طهران_شارع ناصر خسرو، الجزء الثالث، ص73.
  • مجمع اللغة العربية بالقاهرة (أحمد الزيات/إبراهيم مصطفى/حامد عبدالقادر/محمد النجار)، المعجم الوسيط، دار الدعوة، الجزء1، ص 244.

Margins:

  1. () آغا بزرك الطّهراني، دار الأضواء-الطبعة الثانية بيروت/ الترجمة رقم 1817، ص81.
  2. () السيوطي، الطبعة الأولى/طبع بمطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، ص ٢٨٥.
  3. () مجمع اللغة العربية بالقاهرة (أحمد الزيات/إبراهيم مصطفى/حامد عبدالقادر/محمد النجار)، دار الدعوة، ص244.
  4. () إياد خالد الطباع، منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب وزارة الثقافة/دمشق/ 2011م، ص 6_5.
  5. () ابن حجر العسقلاني، دار إحياء التراث العربي بيروت، ص339.
  6. () السيوطي، الطبعة الأولى/طبع بمطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، ص ٢82.
  7. () عباس القمي، مكتبة الصدر_ طهران_شارع ناصر خسرو، ص73.
  8. () ابن عماد الحنبلي الدمشقي، دار ابن كثير دمشق_ بيروت، ص٢١٥.
  9. () أبو الفداء زين الدين قاسم بن قطلوبغا السّودوني، دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع الطبعة الأولى ١٩٩٢م، ص ٣١٧.
  10. () السيوطي، دار الكتب العلمية بيروت لبنان-الطبعة الأولى ١٤١١هجري-١٩٩١م، جزء الثاني، ص ٢٠.
  11. () خير الدين الزركلي، دار العلم للملايين/الطبعة الخامسة عشرة أيار / مايو 2002، 188.
  12. () حاجي خليفة، دار إحياء التراث العربي بيروت لبنان، ص 1762.
  13. () أبو بكر، مركز الشارقة للإبداع الفكري ط:1، ص8348-8349-8350.
  14. () السبكي، دار إحياء الكتب العربية، ص386.